وكالة الأنباء الحكومية الأذربيجانية

إدراج مقال عن مأساة 20 يناير في صحيفتي "اليوم السابع" و"أخبار اليوم" المصريتين

باكو، 19 يناير (أذرتاج).

أدرج مقال كتبه السفير الاذربيجاني في القاهرة شاهين عبداللهيف في صحيفتي "اليوم السابع" و"أخبار اليوم" المصريتين.

وضح السفير فيه التشابه بين مظاهرات بلاده، فى 20 يناير عام 1990، وثورة يناير فى 25 من الشهر عام 2011. تنشر وكالة اذرتاج نص هذا المقال نقلا عن صحيفة "اليوم السابع":

"إن تاريخى 20 يناير عام 1990 و25 يناير عام 2011 يحظيان بالآثار لا تندثر فى ذاكرة جماعية للشعبين الأذربيجانى والمصرى، حيث قاما فى ذاتك التاريخين ضد الاستبداد مطالبين بكرامتهما وحريتهما، إلا أنه للأسف الشديد نيل الحرية والتطلعات للحرية المطلقة لم يأتيا بسهولة سواء فى أذربيجان أو مصر".

"لقد ضحى الأبناء والبنات الأذربيجانيون والمصريون الشجعان بأرواحهم وأراقوا دماءهم لا تقدر بثمن من أجل تبشيرنا والأجيال الصاعدة بالحرية".

"ومن دوافع الفخر لكل مصرى أن الجيش المصرى عرض مرة أخرى أنه جيش الشعب ويؤدى الرسالة النبيلة تستهدف حماية البلد وشعبه.

على خلاف ذلك وكالمعتاد، فقد حسر الجيش الأحمر الحادى عشر التابع للاتحاد السوفيتى قناعة عن طبيعته الحقيقية، وذلك من خلال مهاجمة المظاهرة السلمية المناهضة للاتحاد السوفيتى، التى خرجت فى باكو بالدبابات والرشاشات الثقيلة، وذلك على الرغم من أن الشعب الأذربيجانى قدم للسلطات السوفيتية خدمات وضحايا لا تحصى أيام الحرب العالمية الثانية".

"والأمر الطبيعى أن الادعاءات الأرمنية على الأراضى الأذربيجانية التى انطلقت منذ أواخر الثمانينيات وتشريد جماعى لمئات آلاف أذربيجانى من أراضيهم التاريخية، التى نزعتها روسيا القيصرية وثم النظام السوفيتى من أذربيجان لصالح أرمنيا، وكذلك لامبالاة السلطات السوفيتية بذلك وبالعكس دعمها لأرمنيا فى أعمالها الإرهابية الواسعة النطاق، إلى جانب التطلعات نحو الحرية والاستقلال كانت من ضمن مؤثرات الغضب العادل للشعب الأذربيجانى قبيل 20 يناير.

وقد تجاهلت القيادة السوفيتية أعمال الأرمن عوضًا عن حل هذه المشاكل ممارسةً سياسة "فرق وسد" وساعية إلى قمع عزيمة الشعب الأذربيجانى على الحرية، والذى كان يطالب بصوته العادل.

"فى منتصف ليلة العشرين من شهر يناير 1990 قامت القوات السوفيتية بالهجوم على باكو من كافة الاتجاهات، بما فى ذلك بحرًا، وذلك فى محاولة يائسة وفاشلة تمامًا لإنقاذ النظام الشيوعى ودحر الكفاح الوطنى التحررى الأذربيجانى.

وكان هجوم القوات السوفيتية أمرًا غير مسبوق من حيث اعتدائه على مواطنين مسالمين غير مسلحين فى أذربيجان السوفيتية، الأمر الذى خلف موجات من الشعور بالصدمة فى كافة أرجاء الجمهورية".

"وقد شهدت الجمهوريات السوفيتية هجومًا مماثلا سابقا لهذا الهجوم، بيد أنه لم يتخذ ذلك النطاق الذى اتخذه فى حالة الهجوم على أذربيجان.

ففى باكو؛ وبحجة "إعادة النظام إلى المدينة"؛ اقتحم الجيش السوفيتى المدينة بوحشية بالغة محاولا سحق حركة التحرر التى كانت تحظى بالتأييد وبالزخم.

وأباد الجيش وسحق بالدبابات والمدافع الرشاشة كل شيء فى الأفق".

"وقد تم تنفيذ العملية العسكرية التى أُطلق عليها "الضربة"، ضد الحركة المعادية للسوفييت، والمؤيدة للديمقراطية والتحرر فى أذربيجان، وذلك بموجب حالة الطوارئ التي أعلنتها اللجنة التنفيذية الدائمة العليا لعموم الاتحاد السوفيتي ووقع عليها الرئيس جورباتشوف، وتم تطبيقها حصريًا على جمهورية أذربيجان، بعد أن رقد قتيلا في الشوارع أكثر من مائة وثلاثين مواطنًا، فضلا عن أكثر من سبعمائة جريح".

"ولم تكن أوامر ميخائيل جورباتشوف باستخدام القوة ضد المدنيين الأبرياء إلا محاولة يائسة، لوقف تفسخ الحكم الشيوعى فى أذربيجان".

"ومن قبيل السخرية والتناقض التام أن ميخائيل جورباتشوف، رئيس اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفيتية، قد حظى بإعجاب الغرب باعتباره "ديمقراطيا" و"محبًا للسلام" وأنه رُشح فى أكتوبر 1990 للحصول على جائزة نوبل بسبب "دوره القيادى فى عملية السلام"، وهو نفسه كان مسئولا شخصيًا عن هذه المأساة وعن قتل الأبرياء من الناس".

"وقد دافع حامل جائزة نوبل للسلام ميخائيل جورباتشوف عن هذا الغزو، بحجة الخطر الوشيك المزعوم للأصولية الإسلامية في أذربيجان.

واستغل بعض المسئولين الرسميين الآخرين التوتر بين أرمينيا وأذربيجان حول منطقة قاراباغ الجبلية الأذربيجانية، باعتبارها حجة لاحتلال البلاد".

"بيد أن وزير الدفاع السوفيتى ديمترى يازوف اتسم بقدر أكبر من الشرف فى تصريحاته، حين قال: "لقد جئنا لمنع الاستيلاء الفعلى على حكومة أذربيجان من قِبل المعارضة غير الشيوعية، ولمنع إحرازهم الانتصار في الانتخابات الحرة المقبلة (التي كان مقررًا انعقادها في مارس 1990) وللقضاء عليهم باعتبارهم قوة سياسية، وتأمين استمرار وجود الحكومة الشيوعية فى السلطة".

"وأشارت منظمة هيومان رايتس واتش (مراقبة حقوق الإنسان) فى تقريرها حول الأمر بعنوان "يناير الأسود في أذربيجان" إلى أنه: "لم يكن العنف الذى استخدمه الجيش السوفيتي ليلة 19-20 يناير متكافئ بأى حال مع المقاومة التي أبداها الآذريون، حتى أنه تحول إلى ممارسة للعقاب الجماعى.

ولأن المسئولين السوفيت قد أعلنوا على الملأ أن هدف تدخل القوات السوفيتية هو الحيلولة دون إسقاط حكومة جمهورية أذربيجان، التى يسيطر عليها الشيوعيون من قِبل المعارضة غير الشيوعية ذات التوجه الوطنى، فيمكن اعتبار العقاب الذى أُنزل بباكو على يد الجنود السوفييت إنذارًا للحركات القومية ليس فقط فى أذربيجان، بل أيضًا للجمهوريات الأخرى للاتحاد السوفيتى".

"بيد أن الغزو لم يحقق للقيادة السوفيتية ما أرادته، وتحول يناير الأسود إلى منعطف في تاريخ أذربيجان. فقد بدد الجيش الأحمر آخر خيوط الأمل لدى الآذريين فى إمكانية إصلاح الاتحاد السوفيتى والإبقاء عليه بطريقة أو بأخرى.

فقد تناثرت الدماء على وجه الإمبراطورية السوفيتية من كل رصاصة أطلقت في شوارع باكو، وأسقطت معها المُثل الشيوعية.

وقد كان من المفترض أن تبث هذه الدبابات والمدرعات والبنادق الآلية والطلقات النارية الرعب فى قلوب الأمة لتتخلى عن حلمها فى التحرر، ولكن بدلا من ذلك، تسلح الشعب الآذرى؛ بإصرار لم يشهده من قبل؛ على مواصلة مسيرة تحرره".

"وفى جلسة تاريخية عقدت فى الثامن عشر من أكتوبر لعام 1991، أصدر المجلس الأعلى لجمهورية أذربيجان بالإجماع، القانون الدستورى "حول استقلال الدولة في جمهورية أذربيجان". وتلى هذا القرار استفتاء وطنى فى جمهورية أذربيجان في 29 ديسمبر 1991.

وضمت ورقة الاقتراع فى هذا الاستفتاء سؤالا واحدًا هو: "هل تؤيد القانون الدستورى لاستقلال الدولة فى جمهورية أذربيجان؟" وصوت شعب أذربيجان بالإجماع تأييدًا لتجديد وضع استقلال الدولة".

"ولم تفل من عزم الشعب الأذربيجانى على بناء بلد ديمقراطي مستقل ومزدهر فظائع "يناير الأسود" وما تلاها من عدوان أرمينيا ضد أذربيجان، واحتلالها لمساحة 20% من أراضيها، فضلا عن الصعوبات السياسية الاقتصادية التى تمتد جذورها إلى الأيام الأولى لاستقلال البلاد".

"لقد أصبحت أذربيجان اليوم بلدًا يتطور بديناميكية بمعدلات نمو غير مسبوقة. وتحولت أذربيجان إلى قائد إقليم وشريك جدير بالثقة في العلاقات الدولية، وذلك بفضل الإصلاحات الديمقراطية والاقتصادية الثابتة والحكم الرشيد والإدارة الفعالة للبلاد".

"وفي يوم 20 يناير من كل عام يزور شعب أذربيجان "مرقد الشهداء" للإشادة بمن ضحى بحياته من أجل استقلال البلاد وحريتها وتطورها المزدهر".

شاركوا الأخبار على شبكات التواصل الاجتماعي

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي

عقد تدريب دعم لإعداد تقرير الشفافية للسنتين لأذربيجان في تغير المناخ

انعقاد الاجتماع السابع لفريق العمل الرفيع المستوى في شئون بحر الخزر بباكو

رئيس الوزراء السلوفاكي يختتم زيارته الى أذربيجان

رئيس الوزراء الاذربيجاني يتفقد اعمال البناء في "حي أذربيجان" في قهرمان مرعش

شركة سلوفاكية تشارك في اعمال إعادة بناء قرية قروند في اغدام

لاوس تريد الاستفادة من خبرة أذربيجان

رئيس وزراء أرمينيا: يجب إنهاء عدوان أرمينيا مع أذربيجان وتركيا

الرئيس الاذربيجاني ورئيس الوزراء السلوفاكي يحضران حفل توقيع الوثائق الأذربيجانية السلوفاكية (محدث)

رئيس وزراء سلوفاكيا يزور مقابر الشهداء

رئيس وزراء أرمينيا: إذا لبّيتُ مطالب رجالات الدين لوقف ترسيم الحدود تندلع حرب

رئيس بلغاريا يصل الى أذربيجان في زيارة رسمية

نائب رئيس الوزراء يستقبل السفير الإيراني بمناسبة انتهاء فترة عمله الدبلوماسي في أذربيجان

مأدبة غداء باسم الرئيس الأذربيجاني على شرف رئيس الوزراء السلوفاكي

أول زيارة لبوتين خلال فترة ولايته الرئاسية الجديدة ستكون إلى الصين

روبرت فيتسو: أذربيجان دولة نموذجية ذات السيادة

رئيس وزراء سلوفاكيا: مستعدون لنكون جسرا بين أذربيجان والاتحاد الأوروبي

الرئيس: اليوم، تنتهج سلوفاكيا وأذربيجان سياسة قائمة على السيادة والكرامة

الرئيس إلهام علييف: تفتتح صفحة جديدة اليوم في العلاقات السلوفاكية الأذربيجانية

الرئيس إلهام علييف: أذربيجان تنقل غازها الطبيعي إلى أوروبا بطرق موثوقة

رئيس وزراء أذربيجان يتوجه الى تركيا في زيارة رسمية

رئيس أذربيجان ورئيس وزراء سلوفاكيا يدليان ببياننين صحفيين

الأمم المتحدة: أذربيجان حققت الأعمال المهمة حتى الآن في دمج المرأة في المجتمع

رئيس أذربيجان ورئيس وزراء سلوفاكيا يجتمعان بحضور الوفدين

رئيسة لجنة الدولة: صاحبات المشاريع يشتكين من عبء كبير للضرائب والإجراءات الجمركية على أعمالهن

تساقط الثلوج في خينالي

ميكائيل جباروف: سيزيد من تحسين بيئة الأعمال بين أذربيجان وسلوفاكيا

الرئيس إلهام علييف ورئيس وزراء سلوفاكيا يجتمعان على حدة

توقيع وثائق بين أذربيجان وسلوفاكيا

ارتفاع سعر برميل النفط

تركيب 40 علامة حدودية بين أذربيجان وأرمينيا

اختيار مدينة باكو "عاصمة للرياضة" في العالم عام 2026

بدعم من مؤسسة حيدر علييف ووزارة الثقافة.. مهرجان "خاري بلبل" الدولي للموسيقى يقام في شوشا ولاتشين في مايو

رئيس وزراء سلوفاكيا يصل الى أذربيجان في زيارة رسمية

ديمتري بيسكوف: الغرب يريد مواجهة جنود الناتو بالجيش الروسي

الكشف عن موعد اجتماع وزيري خارجية أذربيجان وأرمينيا في ألماتي

الرئيس إلهام علييف يستقبل والي ولاية أستراخان الروسية (محدث)

بحث فرص التعاون في مجال الصحة بين أذربيجان وبنغلاديش

تطهير مساحة 2046 هكتار من الألغام والذخيرة الحية خلال الاسبوع الماضي

حملة التشجير التالية نظمت في حاجي قابل

لاعبة الجمباز الأذربيجانية تحصد الفضية في كأس أوروبا

تكريم فائزي "ماراثون باكو 2024"

المحكمة العليا في النيبال تأمر بتقليل حالات تسلق الجبال الى إيفرست

المدير العام للمنظمة الإسلامية للأمن الغذائي يطلع على نشاط أذربيجان في المساعدات الدولية

وزير الخارجية الأذربيجاني يلتقي بنظيره الصومالي في غامبيا

وزير الخارجية الأذربيجاني يلتقي بنظيره الباكستاني في غامبيا

مؤتمر القمة الإسلامية في بانجول تدين أرمينيا بتدمير معالم التراث الإسلامي

الغاء تأشيرات دخول لجوازات السفر الدبلوماسية بين أذربيجان وغامبيا

النائبة الأولى للرئيس مهربان علييفا تهنئ الطائفة المسيحية في أذربيجان

ارتفاع سعر برميل النفط

قمة الإسلامية بغامبيا تختم أعمالها وتصدر إعلان بانجول

وزير الخارجية يلتقي بنظيره التركي في غامبيا

بحث مسألة تبادل الخبرة في مجال حقوق الإنسان بين أذربيجان ومولدوفا

رئيس وزراء جورجيا يؤكد على اهتمام بلاده بالتعاون ضمن مشروع "الممر الأخضر"

بحث آفاق تنمية التعاون بين أذربيجان وروسيا في مجال النقل

خبير اذربيجاني للغذاء يحضر المهرجان في المغرب

حفل افتتاح مهرجان السجاد الوطني

روسيا تفرض حظرا مؤقتا على تصدير جميع منتجات السكر

زلزال في طوفوز

بحث فرص التعاون بين وزارة العلم والتربية و"نافسا"

اكتشاف عدد كبير من الأسلحة والمتفجرات في خانكندي خلال أسبوع

المندوبون الدائمون لدى الأمم المتحدة يتلقون رسائل دعوة باسم الرئيس إلهام علييف للمشاركة في كوب29

انخفاض سعر النفط الأذربيجاني

انخفاض سعر برميل النفط

توقيع مذكرة تفاهم بين اتحادي مونتنغرو وأذربيجان للجمباز

نواب ماليزيون يزورون فضولي وشوشا

انعقاد الاجتماع الـ31 للمجلس الإعلامي لرابطة الدول المستقلة بباكو

مشاركو المنتدى يزورون المعالم المدمرة في أغدام

انعقاد اجتماع بين نائبي رئيسي وزراء أذربيجان وروسيا في موسكو

أذربيجان والسعودية توقعان وثائق لتعزيز الشراكة في مجال الطاقة

بحث آفاق تطوير التعاون بين أذربيجان وتركيا في المجال الديني

باكو تستضيف بطولة أوروبا للمصارعة

موسكو تستضيف الاجتماع القادم للمجلس الاخباري لرابطة الدول المستقلة

عسكريون اذربيجانيون يشاركون في تدريبات للبحث والإنقاذ في قونية

رئيس مجلس إدارة أذرتاج: ندعو زملاءنا للتعاون في نشر المعلومات عن كوب29

قائد الجيش في نخجوان يزور ايران

انتاج 4.3 مليار برميل من النفط من حقول "أذري – جيراق – جونشلي" حتى الآن

انطلاق منتدى حول "الاحداث العامة على مستوى وسائل الإعلام" في باكو

تنظيم مهرجان الشطرنج باكو اوبن 2024 برصيد الجائزة 50 ألف دولار

انعقاد اجتماع للزعماء الدينيين في شوشا

نائب الرئيس: استثمرت شركة "بي بي" 85 مليار دولار في قطاع النفط والغاز الأذربيجاني

وزير الخارجية الاذربيجاني يغادر إلى غامبيا في زيارة عمل

مشاورات سياسية وقنصلية بين وزارتي خارجية طاجيكستان وأذربيجان

حكمت حاجييف: الألغام الأرضية تعرقل عودة النازحين السابقين إلى أراضيهم الأصلية

رئيس سوكار يلتقي بالمدير التنفيذي العام لنفطوغاز الأوكرانية

الرئيس إلهام علييف يلتقي وزير الطاقة السعودي

وزير العمل والضمان الاجتماعي يلتقي بنائبة رئيس البرلمان الأوكراني

انخفاض سعر النفط الأذربيجاني

ارتفاع سعر برميل النفط

الرياضي الأذربيجاني يحصد الذهبية في سباق القوارب لكأس الرئيس 2024

الرئيس إلهام علييف يستقبل نائب رئيس المجلس الاتحادي الروسي ورئيس اللجنة البرلمانية الروسية (محدث)

بختام "المنتدى العالمي للحوار" بباكو .. المدير العام للإيسيسكو يدعو إلى تعزيز قوة الثقافة الناعمة لترسيخ قيم التعايش والسلام

المنتدى العالمي للحوار بين الثقافات: جلسة نقاش "ربط الآفاق: الاتجاهات المعاصرة والتأثيرات العالمية لطريق الحرير"

رئيسة البرلمان الاذربيجاني: ترميم التراث الثقافي أحد أولويات في الأراضي المحررة

صندوق التراث والثقافة للعالم التركي يخطط ترميم مسجد قرية قوتش احمدلي

سياح نرويجيون يزورون شوشا

سويسرا تستضيف "قمة السلام الأوكرانية" أواسط يونيو

صاحبة غفاروفا: العلاقات البرلمانية تلعب دورا مهما في الحوار بين الثقافات

وزير المالية: تحقيق السلام المستدام في المنطقة سيسمح بفتح ممر زنكزور

الرياضي الأذربيجاني يحصد الذهبية في سباق القوارب لكأس الرئيس 2024

وزير الاقتصاد الجورجي: مشروع السلك تحت مياه البحر الأسود هو مشروع الطاقة الإقليمي الأكثر طموحا