وكالة الأنباء الحكومية الأذربيجانية

الذاكرة الدموية

وسائل الاعلام العربية تنشر مقالات عن احداث 20 يناير الدموية لعام 1990 في اذربجيان

وسائل الاعلام العربية تنشر مقالات عن احداث 20 يناير الدموية لعام 1990 في اذربجيان

باكو، 20 يناير (أذرتاج).

نشرت وسائل الاعلام العربية مقالا للدكتور سيمور نصيروف رئيس الجالية الاذربيجانية في مصر تحت عنوان "أحداث يناير في أذربيجان وثورة ١٩١٩ في مصر… اختلاف الأماكن وتشابه الأحداث".

تعيد وكالة اذرتاج بث نص المقال:

"دونت صفحات التاريخ، وذاكرة الأمم والشعوب العديد من المواقف والأحداث التي تتدارسها الأجيال على مر العصور، لترسم لهم لوحات ذهبية تعبر عن التضحيات التي قدمها الآباء والأجداد من أجل وطنهم، فتلك أثمان الحرية الغالية التي لا تأتي هبة ولا منة من أحد، إنما تأتي دائما بالتضحية بكل ما هو غال ونفيس.

والباحث في أحداث التاريخ المأسوية التي تعرض لها شعب أذربيجان في 20 يناير 1990 والشعب المصري في عام 1919 سيجد أنها تنبع من نفس العقلية الاستعمارية.

فعندما طالب الشعب الأذربيجاني بحقوقه المشروعة للحفاظ على وحدة أراضيه، وجهوا إليه الاتهامات بالتطرف الإسلامي، وقد حاولت الحكومة السوفييتية آن ذاك إقناع شيخ الإسلام الله شكر باشازاده رئيس إدارة مسلمي القوقاز في أذربيجان بتوليه قيادة البلاد حتى يُظهروا للعالم أنهم يحاربون المتطرفين الإسلاميين، إلا أنه رفض رفضا قاطعا وطالبهم بالكف عن إيذاء شعب أذربيجان.

وفي ثورة 1919 استخدمت سلطات الاحتلال البريطاني نفس الأسلوب في مصر، فحينما طالب الشعب المصري بالحرية، وجهت إليه السلطات الاستعمارية الاتهامات بالتظاهر الديني. يقول المؤرخ المصري الشيخ عبد الوهاب النجار في مذكراته عن ثورة 1919، “ويقول فريق من الناس: أن الجنرال واطسن أرسل إلى الحكومة البريطانية بأن تظاهرات المصريين هي تظاهرات دينية، ضد المسيحيون عموما والأجانب خصوصا وأن إطفاء الثورة يحتاج إلى الشدة والقسوة في المعاملة وأنه يستأذن في ذلك”.

تم استغلال الأرمن لقتل المتظاهرين خلال أحداث يناير الأسود، ويقول الكاتب الصحفي المصري محمد سلامة في كتابه عن يناير الأسود: “قام الاتحاد السوفيتي بانتهاك مسئولياته الدستورية أمام الشعب حين دفع بالقوات المسلحة المزودة بأحدث الأسلحة والمدافع لسحق المتظاهرين السلميين، وارتكب جرائم بشعة ضد الشعب الأذري وإراقة الدماء في مدينة باكو ليلة العشرين من يناير عام 1990، كما لعبت الجنود والمليشيات الأرمينية ضمن القوات السوفيتية وخارجها دورا نشطا في ارتكاب مأساة باكو”.

وفي مصر استعان الإنجليز بالأرمن لإخماد الثورة، ويقول المؤرخ عبد الوهاب النجار في مذكراته عن الثورة : “وقد راج في هذه الأيام أن الإنجليز لما أعيتهم الحيل في جعل الثورة المصرية ثورة دينية موجهة إلى الأجانب، ولم يوافقهم قناصل الدول الأجنبية على صيغ المسألة باللون الذي يريدونه عمدوا إلى “الأرمن” يُغرونهم بإحداث الشغب مع المصريين”، وثم تابع عن أحداث ميدان عابدين فيقول “فأطل أرمني بعد ذلك من بيته وأطلق عدة رصاصات من مسدسه فقتل ثلاثة أشخاص”، وفي موضع آخر يقول: ” وبلغني أن الأطفال والمتفرجين من الفتيات والنساء فروا من ميدان عابدين إلى ناحية مدرسة عابدين ودخل فريق منهم في بيت أرمني خوفا من الإنجليز الذين كانوا يلقون القبض عليهم، فكان شاب أرمني يلقي القبض على الأولاد من البيت ويسلمهم إلي الإنجليز ويضعونهم في سيارة حتي امتلأت”، وفي صفحة 163 يذكر أنه ” حدث في ميدان عابدين من جهة قشلاق الموسيقي أن قتل أرمني رجلا من المارة بإطلاق الرصاص عليه بلا سبب ولا داع، فأسرع الجمهور إلى قتله”. ثم تابع ” أطلقت فتاة أرمنية الرصاص وهي تنظر من شباك مسكنها على الجماهير بآخر شارع عابدين بين قسم عابدين والميدان، فهجم الجمهور عليها وأنزلها وألقى ببعض أثاثها في الشارع وأشعل فيه النار”. وفي صفحة 202 ، ” وفي يوم 3 إبريل أطلقت الفتاة مارى أميريان الأرمينية الرصاص على المارة فقتلت شخصا وأصابت الرصاصة الأخرى بابا من الحديد، فلما حبست في قسم عابدين جاء ضابط إنجليزي باثنين من الجند الأسترالي ادعى أحدهما أنه الضارب للرصاص (لأن الرصاصة التي استخرجت من القتيل كانت إنجليزية)، وقد شهد الشهود أنهم رأوا الأرمنية تضرب بالرصاص وصار الأستراليان يترددان مطالبين بإطلاق سراح الفتاة. فلم تشأ النيابة ذلك بعد شهود الرؤية”، ومثل هذه الأعمال الإجرامية التي قام بها الأرمن أثناء ثورة 1919 كثيرة ومن أراد الاستزادة فعليه بالرجوع إلى كتاب “الأيام الحمراء” للمؤرخ المصري العالم الأزهري عبد الوهاب النجار.

عندما هبت رياح التغيير على شرق أوروبا ووسط آسيا ودول البلطيق عام 1990، وبدأت تتفكك منظومة القبضة الحديدية عن شعوب وسط آسيا والقوقاز. ومع حلول ليلة 20 يناير، قامت القوات السوفييتية بهجوم وحشي ودموي على المتظاهرين العزل الذين نزلوا إلى شوارع عاصمتهم باكو مطالبين بالحرية واجتمعوا في “ميدان الحرية”، وفي محاولة يائسة من قبل القوات السوفييتية لإنقاذ النظام الشيوعي المنهار بفضل سياسة الكبت والاستبداد التي اتبعها زعماء الكرملين ضد السكان الذين شملهم الحكم الشيوعي منذ عام 1922، ولمدة تزيد على سبعين عاماً، استخدمت القوات السوفيتية القوة المفرطة الغاشمة ضد سكان أذربيجان المسلمين دون غيرهم من باقي سكان الدول الأخرى التي كانت ضمن الاتحاد السوفيتي.

وهنا أستحضر قول الشيخ محمد الغزالي الذي سجله في كتاب ” الحق المر “، والذي يصف ويعلق على تلك الأحداث فيها: “عندما طالبت شعوب دول البلطيق “استونيا، لاتفيا، لتوانيا” وغيرها من الشعوب غير المسلمة في الاتحاد السوفيتي بالحرية وتقرير المصير، لم يتعرضوا لأي أذى، وتم معاملتهم بالحسنى ومنحهم حريتهم واستقلالهم، ولكن عندما طالب شعب أذربيجان المسلم بحقوقه المشروعة تم إبادتهم وقتلهم”، وهذا ما يمثل الجور البين وازدواجية المعايير والكيل بمكيالين وتصنيف الشعوب حسب معتقداتهم.

ونرى نفس المعاملة مع المصريين إبان ثورة 1919 كما ذكر الشيخ عبد الوهاب النجار في مذكراته، فيقول: “ومن أعجب العجب أن تحصل المجازر البشرية في مختلف أنحاء مصر، ويتم حرق القرى وهدم المنازل ولا تحرك دولة من دول العالم ساكنا، حتى إذا ما اعتدى الأرمن على المصريين وبادوهم بالعدوان والقتل ورد المصريون عليهم بمثل ما صنعوا نسمع دوي أصوات الأمريكان يستنكرون على المصريين عملهم ويجعلونهم طلاب حق بطريق الشدة والأعمال المنكرة. انقلبت الحقوق وصار المظلوم جانيا آثما وإلى الله المشتكى”.

ومن أعجب العجب أيضا أن هذا الأسلوب مازال يستخدم في القرن الواحد والعشرين، وقد عانت أذربيجان طوال ثلاثين عاما ماضية من نفس المعاملة حيث كانت تحتل أرمينيا قرابة 20% من الأراضي الأذربيجانية المعترف بها من قبل جميع دول العالم وشردت مليون أذربيجاني من ديارهم ودمرت كل التراث الأذربيجاني وحولت مساجد إلى حظائر للخنازير أمام أعين كل المنظمات الدولية إلا أن هذه المنظمات لم تطالب أرمينيا يوما بالحفاظ على ذلك التراث الإنساني ولم تكلف نفسها عناء القيام بزيارة تلك المناطق، وبعد تحرير أذربيجان تلك الأراضي تطالب الآن منظمة اليونيسكو الحكومة الأذربيجانية بالحفاظ على التراث الأرمني في الأراضي المحررة.

وخلال هذه الليلة الدامية في 20 يناير قتلت القوات السوفيتية 131، وأصابت 744 شخصاً آخر، ومازال أربعة أشخاص في عداد المفقودين، كما تم اعتقال 400 مدنياً بشكل غير شرعي، وبعد إعلان حالة الطوارئ في 20 يناير تم قتل 21 شخصاً آخر، أما في المناطق التي لم تعلن فيها حالة الطوارئ فقٌتل 26 مدنياً.

ونحن نحيي هذه الذكرى لا يمكن أن ننسى الأشقاء والأصدقاء الذين وقفوا إلى جانب أذربيجان وقدموا الدعم لشعب أذربيجان خلال تلك الظروف الصعبة، ولا يسعني إلا أن أتوجه بالشكر لجمهورية مصر العربية حكومة وشعبا على وقوفهم مع أذربيجان، وبهذه المناسبة أذكر بتلك المواقف بين الأشقاء، ففي العام 2018، وصف الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال استقباله لوفد أذربيجاني، أن أذربيجان دولة شقيقة لمصر. فلقد كانت مصر الشقيقة من أول وأقرب الداعمين لشعب أذربيجان في محنته، فلا ينسى شعب أذربيجان صوت النواب في البرلمان المصري، ففي 27 يناير 1990 وجه النائب في البرلمان المصري المرحوم المستشار الدمرداش العقالي احتجاجا برلمانيا إلى الاتحاد السوفييتي على موقفه من شعب أذربيجان المسلم الذي واجه نيران الدبابات في 20 يناير، وفي الوقت الذي قوبل به شعب ليتوانيا بالورود والأزهار، وأصداء الصحافة المصرية التي رفعت مأساة شعب أذربيجان وأسمعت صوته إلى كافة أنحاء العالم.

اليوم وبعد مرور 31 عاماً على تلك الأحداث المأساوية، تظل أحداث يناير الأسود وصمة عار تطارد من اقترفوا تلك الأعمال الإجرامية، فعلى الرغم من أن هناك العديد من القوانين والمواثيق الدولية التي تجرم هذه الأعمال الشنيعة، ورغم وجود محكمة العدل الدولية في لاهاي، إلا أن هذه المؤسسات المسئولة عن تحقيق العدالة في العالم لم تتحرك حتى الآن، ومازال الذين قاموا بهذه الجرائم يعيشون دون عقاب ولا حساب ويتجولون بحرية دون حتى الاعتراف بالذنب ودون مُسائلة من مؤسسات العدالة الدولية، فمازال ضحايا 20 يناير ينشدون العدالة من ضمير الإنسانية في العالم. فقد ارتقى الضحايا إلى مصاف ومنزلة الشهداء، ونالت أذربيجان الحرية والاستقلال، والقتلة تطاردهم الخيبة والندامة، إنه حكم التاريخ.

وفي الختام أتمنى أن يعم السلام والأمان في كل بقاع العالم، وأن ينتشر العدل وكل أسباب الرفاهية فيه، وأن يفهم الأرمن أن استغلال ودعم القوة الخارجية لهم لإحداث الفتنة والتفرقة واحتلال بلاد الجوار لم يأت لهم بأي فائدة، ولم يسهم في تقدم أرمينيا، بل علي العكس جاء بالويلات وسجلت في أجندة تاريخهم، وكفانا أن تذرف الدموع وأن تتحسر على ما كسبته أيدي البشر- إن كان خرابا وتدميرا – لأن الله سبحانه وتعالى خلق الخلق للتعمير والبنيان وليس للفتنة والدمار.

شاركوا الأخبار على شبكات التواصل الاجتماعي

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي

وزير الثقافة يلتقي بوزير الثقافة والمعلومات والشباب القيرغيزي

الرئيس إلهام علييف: استطعنا إقامة علاقات حسنة وفي بعض الحالات ممتازة مع الجيران

الرئيس إلهام علييف: الاتحاد التركي الأذربيجاني معيار مهم للأمن والاستقرار الإقليميين

الرئيس إلهام علييف: نلاحظ تعزز الأمن في أذربيجان بعد بقاء الحدود مغلقة

الرئيس إلهام علييف: بعض البلدان تخوض الحرب الباردة ضد أذربيجان

الرئيس إلهام علييف: قطاع النفط والغاز يشكل حاليا أقل من نصف الناتج المحلي الإجمالي

وزير النقل الروسي: يمكن رفع حجم نقل الشحن عبر ممر النقل الشمال الجنوب إلى 60-100 مليون طن

الرئيس إلهام علييف: فرنسا والهند واليونان تُسلّح أرمينيا ضدنا ولا يمكننا الانتظار مكتوفي الايدي

الرئيس إلهام علييف: إمكانات بلدان جنوب القوقاز معلومة ونعلم مجالات يمكننا العمل سويا فيها

الرئيس: أرمينيا وافقت على عدم الإشارة الى عامل ما يُسمّى ناغورني كاراباخ في اتفاقية سلام

عملية ترسيم الحدود مستمرة بين أذربيجان وأرمينيا
تركيب أول علامة حدودية بين البلدين

بحث فرص التعاون في اطار كوب29 بين أذربيجان والتشيك

الاجتماع الأول لمؤسسات التعليم السياحي لدول للتعاون الاقتصادي للبحر الأسود يتبنى بيان باكو

تقديم مفاتيح البيوت إلى العائلات التي أعيدت اليوم إلى فضولي المحررة من الاحتلال الأرميني

وزير الخارجية يحيط نظيره التشيكي علما بعملية التطبيع الأذربيجاني الأرميني

جورجيا ترحب بالاتفاق بين أذربيجان وأرمينيا في ترسيم الحدود

وزيرة بريطانية ترحب بالتقدم في ترسيم الحدود بين أذربيجان وأرمينيا

الرئيس إلهام علييف: نريد نجاح مؤتمر كوب-29 في حل قضايا تغير المناخ

الرئيس: اقتصاد أذربيجان هو اقتصاد مكتفي ذاتيا وأظهر نموا مستقرا حتى في الأزمة

أذربيجان وتركيا تتعاونان في مجال الطب البيطري

الرئيس: باستثناء أرمينيا، لدينا علاقات شراكة وثيقة مع الدول الأعضاء في الاتحاد الاقتصادي الأوراسي

عقد المنتدى الدولي حول "كوب-29 والرؤية الخضراء لأذربيجان" في جامعة آدا
الرئيس إلهام علييف يشارك في المنتدى

بدء عملية تدقيق احداثيات في عملية ترسيم الحدود بين أذربيجان وأرمينيا

بوتين: خط "بايكال – آمور" لسكة الحديد يحدد بشكل كبير الخدمات اللوجستية العالمية للقرن الـ21 بأكمله

تركيا والعراق وقطر والإمارات تبرم مذكرة تفاهم رباعية للتعاون حول مشروع "طريق التنمية"

بحضور رئيسي أذربيجان وروسيا.. انعقاد اجتماع مع قدامى العاملين في مجال سكة الحديد بمناسبة مرور 50 عاما على بدء تنفيذ مشروع خط سكة الحديد بايكال – آمور

زلزال في محافظة جورانبوي

زلزال قوي يضرب تايوان

العثور على كمية كبيرة من الأسلحة والذخائر من مخلفات الاحتلال الأرميني في خانكندي

تغير أسعار النفط في البورصات الدولية

العودة الكبرى: فضولي تستقبل دفعة أخرى من سكانها

انخفاض سعر النفط الأذربيجاني

الرئيس إلهام علييف يختتم زيارة عمل الى روسيا

وزير الخارجية الاذربيجاني يتوجه الى جمهورية التشيك في زيارة رسمية

انعقاد على حدة بين الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف والرئيس الروسي فلاديمير بوتين (محدث)

ناصر كنعاني: الوجود العسكري الأجنبي في جنوب القوقاز لا يساهم في تأمين مصالح شعوب المنطقة

الأردن يرحب بالاتفاق بين أذربيجان وأرمينيا في بدء ترسيم الحدود

بوتين: حيدر علييف لعب دورا مهما في تنفيذ مشروع خط السكة الحديدية " بايكال – آمور"

بيسكوف: بين روسيا وأذربيجان إمكانيات لتوسيع العلاقات الاقتصادية والتجارية

إبداع الشاعر الأذربيجاني "خاقاني الشيرواني" على بوابة أدبية إنجليزية

الوفد الجزائري يزور ضريح حيدر علييف ومقابر الشهداء

بحث مسائل التعاون بين أذربيجان وجورجيا في مجال النقل وتكنولوجيا المعلومات

تطهير مساحة 452 هكتار من الألغام والذخيرة الحية خلال الاسبوع الماضي

تقديم مفاتيح البيوت إلى العائلات التي أعيدت اليوم إلى فضولي المحررة من الاحتلال الأرميني

معاهدة الأمن الجماعي: عضوية أرمينيا في المنظمة تستمر

الأمين العام لمنظمة معاهدة الأمن الجماعي: أذربيجان تملك قواتها لضمان الأمن في قراباغ

الرئيس أردوغان يتوجه إلى العراق في زيارة رسمية

الأمين العام للتعاون الاقتصادي للبحر الأسود: قطاع السياحة متطور في أذربيجان يوما بعد يوم ونتائجه ملحوظة

فقدان 11 وإجلاء عشرات الآلاف جراء عواصف تضرب الصين

وزير الخارجية البريطاني يزور طاجيكستان

العثور على الاسلحة والذخائر في مدينة خانكندي

الرئيس إلهام علييف يصل الى روسيا في زيارة عمل

الطريق السريع بين أرمينيا وإيران مغلق

القائم بأعمال الصين: التعاون العملي الصيني الأذربيجاني يزداد تعمقا

نائب المجلس الوطني: العلاقات السياسية والاقتصادية هي الأولوية بين أذربيجان والصين

انطلاق فعاليات مؤتمر مكرس للعلاقات الأذربيجانية الصينية في باكو

زلزال بقوة 5.4 درجات يضرب سواحل المكسيك

الأستاذ الكبير الأذربيجاني عباسوف يختتم بطولة المرشحين بـ5ر3 نقاط

العودة الكبرى: فضولي تستقبل دفعة أخرى من سكانها

باكو تستضيف أول اجتماع لمؤسسات التعليم السياحي لمنظمة التعاون الاقتصادي للبحر الأسود

انخفاض سعر برميل النفط

الطوارئ: أخمد الحريق الناشب في سوق الأخشاب في باكو

بيان خارجية تركيا بشأن الاتفاق على الحدود الأذربيجانية الأرمينية

باكو تستضيف أيام الثقافة القيرغيزية

وزير الخارجية يستقبل سفير إيران بمناسبة انتهاء فترة مهامه الدبلوماسية في البلد

الوفد الكيني يزور أذربيجان

اختتام برنامج "دراسات حوض بحر الخزر" في جامعة آدا
بحضور ممثلين من تركيا ومصر والأردن والكويت وكرواتيا وأخرى

اختتام أسبوع الاستدامة في الجمعية العامة للأمم المتحدة

بمناسبة اليوم العالمي للإبداع والابتكار: الإيسيسكو تدعو إلى تعزيز القدرات الابتكارية للشباب والنساء

وزير الثقافة الاذربيجاني يلتقي نظيره الإماراتي

اجتماع وزراء دفاع الدول الأعضاء في منظمة شنغهاي للتعاون يعقد في أستانا

الجمعية العامة للوكالة الدولية للطاقة المتجددة تختتم دورتها الـ14 في ابوظبي

ارتفاع سعر النفط الاذربيجاني

مطار دبي يعلن تحديد عدد الرحلات القادمة لمدة 48 ساعة

ارتفاع سعر برميل النفط

بلينكن يرحب بالاتفاق حول استرداد 4 قرى الى سيادة أذربيجان

أذربيجان وكازاخستان تبحثان مد خط الألياف الضوئية عبر قاع بحر الخزر

المدير العام لسكك الحديد الصينية والوفد ا لمرافق له يتفقدون إمكانيات ميناء تركمانباشي

وزير الخارجية يستقبل السفير الجزائري المنتهية مدة مهمته الدبلوماسية

الناتو يعتمد على مشروع "Cyber Polygon" لأذربيجان ورومانيا

شرطة باريس لم تسمح بتنظيم مسيرة احتجاجية ضد الإسلاموفوبيا

المدعي العام الاذربيجان نائبا لرئيس للرابطة الدولية للمدعين العامين

بحث علاقات الشراكة الاستراتيجية المتعددة الجوانب بين أذربيجان وإيطاليا

وزير الخارجية التركي يبحث مع نظيره الإيراني آخر التطورات في المنطقة

بيان صحفي حول مخرجات الاجتماع الثامن للجنتا ترسيم الحدود لأذربيجان وأرمينيا

باكو ويريفان تنشران خدماتهما الحدودية في الأجزاء المتفق عليها من خط الحدود

أذربيجان وأرمينيا تتفقان على مواصلة عملية ترسيم حدود جيوب داخلية وخارجية

أرمينيا تنسحب من 4 قرى اذربيجانية محتلة في الحدود
اتفاق على مواصلة العمل على ترسيم الحدود

لافروف: بعثة مراقبة الاتحاد الأوروبي في أرمينيا هي بعثة الناتو بالفعل

لافروف: روسيا لن تقوم بوقف مؤقت للأعمال القتالية في حالة إجراء مفاوضات جديدة مع أوكرانيا

تركيا تحذر من تحول التطورات بين إيران وإسرائيل إلى صراع دائم

مكالمة هاتفية بين وزير خارجية أذربيجان ورئيس وزراء فلسطين

سفير أذربيجان يسلم رسالة الرئيس إلهام علييف إلى مكتب رئيس الوزراء السويدي

رئيس ألبانيا يستقبل الأمين العام لمركز نظامي الكنجوي الدولي

نائب المجلس الوطني: سحب قوات حفظ السلام الروسية من أذربيجان يعني مرحلة جديدة

العثور على كمية كبيرة من الأسلحة والذخائر من مخلفات الاحتلال الأرميني في خانكندي

انخفاض سعر النفط الأذربيجاني الى 88 دولارا

ارتفاع سعر برميل النفط

زلزال ثالث بقوة 6ر5 درجات يضرب توقاد في تركيا

تأسيس مركز جمهوري لطب الأطفال لدى طبيب